NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

القرن الفولاذي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
29 مارس 2024
المشاركات
11
مستوى التفاعل
54
نقاط
385
الجنس
ذكر
الدولة
Canada
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

بعد هذه الليلة الصاخبة، مسحت كل شيء عن جسد ماما دون أن أيقظها، ونمت فورا حتى أستيقظ في اليوم التالي.

..بدأ الصباح بفرحة وترقب لأن ماما وداد كانت ستحتفل بعيد ميلادها. عندما استيقظت وذهبت إلى المطبخ، شاهدت ماما تضع اللمسات الأخيرة على الحلويات والأطباق اللبنانية الشهية. في الوقت نفسه، كانت ترقص ماما ببطء و تستمع لأغاني شعبية لبنانية، فيما الست سوزان كانت قربها تغني وكأنها تعيش ذكريات شبابها من جديد. وكانت الست سوزان ترتدي فستانًا أسودًا قصيرًا يبرز مفاتن جسدها المغري وأفخاذها الممتلئة. بينما كانت ماما لا تزال في ملابس النوم، تحاول إنهاء تحضير الطعام قبل تغيير ملابسها.

وفي تمام الساعة السابعة مساءً، بدأ الضيوف يصلون إلى الشقة في دفعات. و شعرت بالفخر وأنا أرى ماما وداد تدخل الصالة و هي تتألق بتنورة مخططة على نسق جلد الحمار الوحشي وكولون شبك يكشف مفاتن فخذيها. كان لديها مكياج هادئ وشعر أشقر مموج ينسدل بأناقة على كتفيها وصدرها الملتصق بقميص أسود ضيق.

ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الاحتفال بجدّ. بدأ الأصدقاء يقدمون الهدايا ويعزمون بعضا على الرقص على إيقاعات الأغاني اللبنانية الشهيرة. ارتفع الصخب، وامتلأت الغرفة بالضحكات، ولم تكن هناك نقصان في الأطباق الشهية التي أعدتها ماما، والتي كانت تتسابق الناس عليها في البوفية.

وفي منتصف الاحتفال، راقبت الست سوزان وهي ترقص بشكل مبالغ فيه، ووجهها مضيء بالتعب والسعادة في الوقت نفسه. كانت تغني بصوت عالٍ وتتأرجح بشكل عفوي ومجنون، وبدأت تتعرق بغزارة. فلاحظت وجود قطرات من العرق تحت إبطيها و التي كانت سمراء من الخارج ولكنها شديدة البياض من الداخل ولها منظر مغري جدا.

ولم تتوانَ ماما وداد عن الانضمام إلى الاحتفالات، وبدأت أصوات المرح و الجنون تملأ البيت بأكمله. فيما كانت ماما تلوح يمينا و شمالا و تبرز مفاتن جسمها، وتقوم في حركات كلها اغراء و محن وكأنها رقاصة محترفة في بدايات شبابها.

"يا وداد، بلشتي تعرقي متل الحصانة!" قال موني وهو يرقص على إيقاع الأغاني و ينطرب معها.

فاقتربت منه ماما وبدأت بالرقص بشكل مثير جدا، فكانت ترفع التنورة قليلا و يظهر كيلوتها عند الإنحناء و الصعود، وكانت تلوي ضهرها و تتأرجح وهي تضحك وتستمتع. فيما موني ينظر إلى صدرها هو يرتج و يتمتم في شفتيه "يئبرني ****".

فصرخت الست سوزان، "هزي يا وداد"...!

وبدأت تصفق و ماما تهز صدرها أمام وجه موني و تتدلع عليه في شكل غير مسبوق...!

وفجأة، بدأ موني و ماما يتبادلون النظرات الساخنة والابتسامات المشاغبة، وقررت ماما أن تجعل الأمور أكثر جرأة و دفعت وجه موني في صدرها الممتلئ. فقال مازحا، "يا ودو، ما كنا متفقين هيك؟"

ابتسمت ماما بغموض و قالت، "هذا رقص كمان" وهي تضحك...!

فأغرق موني وجهه بصدر ماما وبدأ يحركه بسرعة، فيما الست سوزان تضحك في صوت عالي و الضيوف يختلسون النظرات.

هذا جعلني أنظر إل ماما بشغف و عطش جنسي، فرأتني الست سوزان و كانت تفهم تماماً ما معنى نظراتي. فأخذتني برقصة و همست "شوف العكروتي شو مبسوطة"...

و بدأنا بالرقص بشكل أكثر اندفاعًا، مع تبادل اللمسات الخفيفة. وكان العرق يتدفق ونحن نتحرك بشكل حميمي ومثير. وكانت الست سوزان تعرف كيف تجعل الرقصة مثيرة، فكانت تتحرك ببراعة وجاذبية مذهلة. وأنا كنت متأثرًا برائحة عطرها الممزوجة بالعرق، وكيف كانت تنظر إلي بنظرات مثيرة.

وماما كانت ترقص متلاصقة في موني و مؤخرتها تحتك على جسده، وكأنها تشعر بنفس الإثارة والحماس، فيما هو كان يرتعش من النشوة و يكاد يأكلها في نظراته الشهوانية. فكان يقرب ثغره إلى ثغرها و يهمس في اذنيها، وأحيان يضع يديه فوق كتفيها و يصفق لها وهي ترقص أمامه و تتدلع عليه كأنه حبيبها.

وفي ذروة الرقص، عادت و قررت ماما أن تضع حداً لهذه الرقصة المثيرة، وعندما انتهيت، كانت أنفاسهم متوترة واجسادهم ترتعش من الإثارة. و ماما قد أخذت نفساً عميقاً وهي تمسح العرق عن وجنتيها.

وبعدها اجتمعنا حول قالب الكاتو لنلتقط صوراً تخليدية للاحتفال . وقام موني ووسام بعناق ماما بشدة وتقبيلها تكرارا بشكل أثارني جدا، فكنت أعلم أنهم يريدون أن يفترسونها جنسيا، وإن الخجل لم يعد يردعهم في تقبيلها و مغازلتها في العلن.

فقبلوها من كل جهة على خديها وهي تضحك.... وثم أخذ موني رأسه إلى صدر ماما و بدأ يترك القبلات الخفيفة فوق القميص و هي تضحك من الإرتباك.

في الوقت نفسه، كانت الست سوزان تقف بجانبي تلتقط الصور، وكانت فرحتها واضحة في ابتسامتها و عينيها اللامعتين. وكأنها فخورة أن أولادها أصبحوا رجال و يستطيعون أن يفترسون ماما أمامها في هذه القبلات و الحركات الجنسية…!
AD_4nXe60pYKP_r6mLGOkYWNBLUn16AinmMAUkf3j7rw5T6HwqvAmwnXU8llWikaCpM2QL2q6nMqKYHuPbsf52dTCf5NvOkq37ESRYIfZW7zFV4I9qQiCr0Xl74ZqV2zPsUq68cBtFjEa9BJL9XJzztetN-UCPkz


AD_4nXel-YA1URDRnz32tnEyJqIQfwEIcfgTl4sct6yuzhB_ZEp6DWybwdjh1tZY-BIRC8j7VZgpQLtmBNACNxLhGU0ipjG_xz5QAfiPV_fSM19STjDAYJx0whaqkZhryUdkWCDNU0k0v0sZtIJcVD30SilUjT-M





وأتذكر هذا اليوم جيدا، لأن في الليل و بعد أن انتهى الاحتفال، إستيقظت من النوم و وجدت ماما خارج الغرفة التي كنا نتشاركها سويا. فتوجهت على الحمام و سمعت صوتها في المغطس. وكانت هذه أول مرة أسمعها تستمني...! فكان صوت آهاتها واضح رغم صوت المياه...!

وحين عدة إلى السرير و هي دخلت في المنشفة، وجدتها تنظر إلى نفسها على المرآة، رغم الضوء الخفيف، و تنظر إلى مفاتنها و تداعب صدرها فى يديها. فشعرت حينها أن ماما بدأت تشعر في أنوثتها من جديد بسبب موني، وهذا الأمر جعلني واثق أكثر أن العلاقة بينها و بين موني يجب أن تتطور أكثر و أكثر.
 
  • عجبني
  • حبيته
  • بيضحكني
التفاعلات: gaymom, فكرى, melar و 28 آخرين
روعه كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: القرن الفولاذي
البدايه جميله قصه مميزه من الواقع منتظر الجزء التاني 🌺
 
  • عجبني
التفاعلات: القرن الفولاذي
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

...


يتبع
القصة روعة
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: القرن الفولاذي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

...


يتبع
اححح تخيلت نفسي مكان الديوث
متعه
 
  • نار ياحبيبي نار
  • عجبني
التفاعلات: gaymom و القرن الفولاذي
روعه كمل وياريت صوره شبهها
 
  • حبيته
التفاعلات: القرن الفولاذي
  • عجبني
التفاعلات: القرن الفولاذي
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

...


يتبع
الدياثة والتعريص شعور رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: القرن الفولاذي
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

...


يتبع
الجزء التاني بسررررعه
 
قصتك روووووعة كمل
 
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

...


يتبع
لسه الجديد منزلش حطو هنا ف رد
 
بعد هذه الليلة الصاخبة، مسحت كل شيء عن جسد ماما دون أن أيقظها، ونمت فورا حتى أستيقظ في اليوم التالي.

..


بدأ الصباح بفرحة وترقب لأن ماما وداد كانت ستحتفل بعيد ميلادها. عندما استيقظت وذهبت إلى المطبخ، شاهدت ماما تضع اللمسات الأخيرة على الحلويات والأطباق اللبنانية الشهية. في الوقت نفسه، كانت ترقص ماما ببطء و تستمع لأغاني شعبية لبنانية، فيما الست سوزان كانت قربها تغني وكأنها تعيش ذكريات شبابها من جديد. وكانت الست سوزان ترتدي فستانًا أسودًا قصيرًا يبرز مفاتن جسدها المغري وأفخاذها الممتلئة. بينما كانت ماما لا تزال في ملابس النوم، تحاول إنهاء تحضير الطعام قبل تغيير ملابسها.

وفي تمام الساعة السابعة مساءً، بدأ الضيوف يصلون إلى الشقة في دفعات. و شعرت بالفخر وأنا أرى ماما وداد تدخل الصالة و هي تتألق بتنورة مخططة على نسق جلد الحمار الوحشي وكولون شبك يكشف مفاتن فخذيها. كان لديها مكياج هادئ وشعر أشقر مموج ينسدل بأناقة على كتفيها وصدرها الملتصق بقميص أسود ضيق.

ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الاحتفال بجدّ. بدأ الأصدقاء يقدمون الهدايا ويعزمون بعضا على الرقص على إيقاعات الأغاني اللبنانية الشهيرة. ارتفع الصخب، وامتلأت الغرفة بالضحكات، ولم تكن هناك نقصان في الأطباق الشهية التي أعدتها ماما، والتي كانت تتسابق الناس عليها في البوفية.

وفي منتصف الاحتفال، راقبت الست سوزان وهي ترقص بشكل مبالغ فيه، ووجهها مضيء بالتعب والسعادة في الوقت نفسه. كانت تغني بصوت عالٍ وتتأرجح بشكل عفوي ومجنون، وبدأت تتعرق بغزارة. فلاحظت وجود قطرات من العرق تحت إبطيها و التي كانت سمراء من الخارج ولكنها شديدة البياض من الداخل ولها منظر مغري جدا.

ولم تتوانَ ماما وداد عن الانضمام إلى الاحتفالات، وبدأت أصوات المرح و الجنون تملأ البيت بأكمله. فيما كانت ماما تلوح يمينا و شمالا و تبرز مفاتن جسمها، وتقوم في حركات كلها اغراء و محن وكأنها رقاصة محترفة في بدايات شبابها.

"يا وداد، بلشتي تعرقي متل الحصانة!" قال موني وهو يرقص على إيقاع الأغاني و ينطرب معها.

فاقتربت منه ماما وبدأت بالرقص بشكل مثير جدا، فكانت ترفع التنورة قليلا و يظهر كيلوتها عند الإنحناء و الصعود، وكانت تلوي ضهرها و تتأرجح وهي تضحك وتستمتع. فيما موني ينظر إلى صدرها هو يرتج و يتمتم في شفتيه "يئبرني ****".

فصرخت الست سوزان، "هزي يا وداد"...!

وبدأت تصفق و ماما تهز صدرها أمام وجه موني و تتدلع عليه في شكل غير مسبوق...!

وفجأة، بدأ موني و ماما يتبادلون النظرات الساخنة والابتسامات المشاغبة، وقررت ماما أن تجعل الأمور أكثر جرأة و دفعت وجه موني في صدرها الممتلئ. فقال مازحا، "يا ودو، ما كنا متفقين هيك؟"

ابتسمت ماما بغموض و قالت، "هذا رقص كمان" وهي تضحك...!

فأغرق موني وجهه بصدر ماما وبدأ يحركه بسرعة، فيما الست سوزان تضحك في صوت عالي و الضيوف يختلسون النظرات.

هذا جعلني أنظر إل ماما بشغف و عطش جنسي، فرأتني الست سوزان و كانت تفهم تماماً ما معنى نظراتي. فأخذتني برقصة و همست "شوف العكروتي شو مبسوطة"...

و بدأنا بالرقص بشكل أكثر اندفاعًا، مع تبادل اللمسات الخفيفة. وكان العرق يتدفق ونحن نتحرك بشكل حميمي ومثير. وكانت الست سوزان تعرف كيف تجعل الرقصة مثيرة، فكانت تتحرك ببراعة وجاذبية مذهلة. وأنا كنت متأثرًا برائحة عطرها الممزوجة بالعرق، وكيف كانت تنظر إلي بنظرات مثيرة.

وماما كانت ترقص متلاصقة في موني و مؤخرتها تحتك على جسده، وكأنها تشعر بنفس الإثارة والحماس، فيما هو كان يرتعش من النشوة و يكاد يأكلها في نظراته الشهوانية. فكان يقرب ثغره إلى ثغرها و يهمس في اذنيها، وأحيان يضع يديه فوق كتفيها و يصفق لها وهي ترقص أمامه و تتدلع عليه كأنه حبيبها.

وفي ذروة الرقص، عادت و قررت ماما أن تضع حداً لهذه الرقصة المثيرة، وعندما انتهيت، كانت أنفاسهم متوترة واجسادهم ترتعش من الإثارة. و ماما قد أخذت نفساً عميقاً وهي تمسح العرق عن وجنتيها.

وبعدها اجتمعنا حول قالب الكاتو لنلتقط صوراً تخليدية للاحتفال . وقام موني ووسام بعناق ماما بشدة وتقبيلها تكرارا بشكل أثارني جدا، فكنت أعلم أنهم يريدون أن يفترسونها جنسيا، وإن الخجل لم يعد يردعهم في تقبيلها و مغازلتها في العلن.

فقبلوها من كل جهة على خديها وهي تضحك.... وثم أخذ موني رأسه إلى صدر ماما و بدأ يترك القبلات الخفيفة فوق القميص و هي تضحك من الإرتباك.

في الوقت نفسه، كانت الست سوزان تقف بجانبي تلتقط الصور، وكانت فرحتها واضحة في ابتسامتها و عينيها اللامعتين. وكأنها فخورة أن أولادها أصبحوا رجال و يستطيعون أن يفترسون ماما أمامها في هذه القبلات و الحركات الجنسية…!
AD_4nXe60pYKP_r6mLGOkYWNBLUn16AinmMAUkf3j7rw5T6HwqvAmwnXU8llWikaCpM2QL2q6nMqKYHuPbsf52dTCf5NvOkq37ESRYIfZW7zFV4I9qQiCr0Xl74ZqV2zPsUq68cBtFjEa9BJL9XJzztetN-UCPkz


AD_4nXel-YA1URDRnz32tnEyJqIQfwEIcfgTl4sct6yuzhB_ZEp6DWybwdjh1tZY-BIRC8j7VZgpQLtmBNACNxLhGU0ipjG_xz5QAfiPV_fSM19STjDAYJx0whaqkZhryUdkWCDNU0k0v0sZtIJcVD30SilUjT-M





وأتذكر هذا اليوم جيدا، لأن في الليل و بعد أن انتهى الاحتفال، إستيقظت من النوم و وجدت ماما خارج الغرفة التي كنا نتشاركها سويا. فتوجهت على الحمام و سمعت صوتها في المغطس. وكانت هذه أول مرة أسمعها تستمني...! فكان صوت آهاتها واضح رغم صوت المياه...!

وحين عدة إلى السرير و هي دخلت في المنشفة، وجدتها تنظر إلى نفسها على المرآة، رغم الضوء الخفيف، و تنظر إلى مفاتنها و تداعب صدرها فى يديها. فشعرت حينها أن ماما بدأت تشعر في أنوثتها من جديد بسبب موني، وهذا الأمر جعلني واثق أكثر أن العلاقة بينها و بين موني يجب أن تتطور أكثر و أكثر.

جامد يصديقي انزل بالتالت لو فيه
 
قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!

في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.

وكانت الماما، كونها أرملة أربعينية تعمل بمهن حرة مثل تنظيف المنازل والخياطة، عاجزة أن تأخذنا إلى أي مكان آخر. فأنا كنت أستعد لدراسة هندسة الكمبيوتر في الجامعة، وأعمل في وظيفة بسيطة في مدرسة متواضعة، وكنا نخشى أن نضطر لصرف مدخرات والدي المرحوم على شقة جديدة، لأنها كانت كل ما تبقى لنا بذلك الوقت. فكان الخيار الأمثل هو الانتقال للعيش مع صديقة ماما، الست سوزان ، التي قالت لماما: "أكيد يا وداد.... ومنتسلى سوا".

الست سوزان كانت منسقة لحفلات الأعراس وتمتلك ثروة كبيرة. وكان لقبها "الست" في أنحاء لبنان و مشهورة في المطاعم والحفلات، ولكن دائما منشغلة في المناسبات و الرحلات. وكانت مطلقة ولديها ولدين، موني و ووسام. ورغم أنهما كانا أكبر سنًا مني، فأنا كنت في الثامنة عشرة من عمري، بينما كان موني في الواحدة والعشرين، ووسام في التاسعة عشر، إلا إنهما كانا يفتقدان إلى النضج والوقار الذي كنت أتوقعه من الشباب في سنهم.

وعندما دخلت منزلهم، وجدت أنه مختلف تمامًا عن منزلنا، حيث كانت والدتهم غالبًا ما تكون مشغولة ولا تولي اهتمامًا كافيًا بتربيتهم. وبوقت قصير، تعرفت على الإنحرافات الجنسية و الإستمناء منهم. فقبل هذا كان عندي فكرة بسيطة عن الجنس، ولكن لم أختبر هذه الأشياء أو أهتم بها بهذا المقدار الكبير.

ومنذ الليلة الأولى في منزلهم، شعرت بأن موني كان يراقب ماما بنظرات مليئة بالخبث و العهر، لكنني لم أعطي لهذا الأمر الاهتمام الكافي.

فكنت معتاد على هذا منذ صغري، لأن ماما لها قوام بارزة و أرداف عريضة، وصوت عميق ولكن أنثوي ومثير للرجال، و غالبا ما كانت تلفت أنظار الناس حوليها في كل مكان ندخل إليه. فحين كنا نصعد في الباص العمومي، كان الرجل في المقعد جنبها يحاول أن يقترب منها و يتحسسها عند كل مطب ، وباقي الرجال كانت تسرق النظرات و تتفحص جسمها الجميل و بنطالها الذي يكاد ينفجر من ضخامة مؤخرتها. غير الرجال الذي كانت تقف جنبنا و تنظر نزولا و نحن جالسين، لتحاول أن ترى أكثر من صدرها الممتلئ في قمصان الحفر. فلهذا بدأت تجلس بالقرب من سائق الباص لتجنب المواقف المحرجة، إلا أن السائق نفسه كان يغازلها أمام الركاب، وحتى قام بأخذ رقم هاتفها الخلوي بحجة أنه يجب عليه حجز المقعد لتفادي جلوس السيدات الأخريات مكانها، لكنه كان يتصل بها في ساعات متأخرة من الليل، ويحاول التقرب منها بنفس الطريقة التي يفعلها الرجال الآخرون.

وفي منزل صديقتها، لم تكن ماما تلتزم بالحيطة والحذر في اختيار ملابسها، بل بقت ترتدي نفس الملابس المنزلية التي كانت تلبسها أمامي. وغالب لبسها هو ملابس النوم الرقيقة و المفتوحة على الصدر ، وأحيان ترتدي الشورتات القصيرة مع قمصان قصيرة تظهر القليل من بطنها. وعند اشتداد الحرارة في الصيف، كانت أحيان تمشي في الكيلوت في المنزل، رغم أن أولاد الست سوزان يعدون بالغين، ويلتفتون بالنظرات كل ما تنحني نزولا وهي تنظف الأرض و مؤخرتها مرفوعة.

وأحيانا كانت تجلس معنا وهي ترتدي المنشفة بعد حمامها، ونحن نشاهد المسلسلات السورية في غرفة الجلوس، وتدلك قدميها و تقلم أظافرها دون الإنتباه على نفسها، فيما موني كان يسرق النظرات على صدرها المتدلي و أعلى فخذيها، ووسام يبتسم خجولا و يحاول أن يغض النظر.

وأنا كنت جدا غبي، لدرجة أن في أحد الأيام أقنعني موني أننا علينا أن نحاول فتح باب الحمام على ماما وهي تستحم، باعتبار أن هذا سوف يكون جدا مضحك. هذا الحمام كان في الأصل مخصصًا للخادمة، فكان ضيقًا للغاية وطويلًا، وكان يحتوي على مغطس في الزاوية الخلفية دون وجود كرسي حمام. وكان باب الحمام قديمًا وطويلًا أيضًا، وكان يحتوي على زجاج مظلم مقسم إلى مثلثات في الأعلى.

وكان هناك قفل حديدي ثقيل من الداخل، يمتد بين الحائط والباب، لكن قال لنا موني إنه بإمكاننا فتح القفل ببطء عن طريق دفع الباب عدة مرات. فبدأنا في تجربة ذلك، وكنت أنا في مقدمتهم، فيما أمي كانت تصرخ و تقول " شو بدكن… شو عم تعملوا".

وبعد عدة محاولات، تمكنت من فتح الباب، وتبسمت بكل سرور وكأني أنجزت هذا الشئ العظيم، فيما ماما كانت في المغطس عارية تماما و ظهرها لنا، و على أطراف مؤخرتها بعض الصابون ، ولكنها لم تنتبه بسبب صوت المياه، و كانت رافعة يديها تحت الدوش و تغسل الصابون تحت إبطها. ثم وقفت جانبيا و بدأت تغسل شعرات كسها، والتي كانت قد حلقته عن الجوانب ليصبح مثل المثلث الصغير، فيما كان صدرها الأبيض زهريا قليلا بسبب الماء الساخن ، ويشع تحت الضوء في لونه الجذاب، فيما حلماتها الوردية تكاد لا تظهر بسبب الضوء القوي... ولكنها فجأة نظرت إلينا و تغير لون وجهها. فبدأت تصرخ و تغطي نفسها من الخجل، في حين كان موني يصفر ووسام يلقي نظرات خجولة. فسارعت ماما إلى الباب و نهودها تتراقص بين ذراعيها..!

وبعدها، دخلنا إلى غرفة موني و بدء يتكلم عن ماما بشهوة جنسية لم أتخيلها من قبل. وسرعان ما أخرج مجلة فضائحية فيها صور راقصات مصريات، وقال أن أمي نهودها أكبر و أجمل، وبات يلمسهم في الصور ويداعب أجسادهم، وقال أنه يريد أن يضاجعها في ثديها لمدة ساعات، حتى لا يبقى فيه نقطة من السائل المنوي لم تفرغ على وجهها و نهودها. وقال لي كم أن محظوظ فيها، وسأل إذا كنت قد رأيتها عارية من قبل.

وأنا في الحقيقة كنت أراها عارية في منزلنا القديم في أيام الصيف الحار. فكانت أحيانا تنام بدون أي ملابس و ينزلق اللحاف منها.

أتذكر في إحدى الأيام، عندما كان لدينا ضيوف من أقاربنا القادمين من أمريكا، أرادوا البقاء لبضع ليالٍ في شقتنا القديمة. فقدمنا لهم غرفتي للنوم، بينما نمت أنا إلى جانب ماما في سريرها. ولأنني جنبها كانت ترتدي قميص النوم الأزرق الذي كان ينزلق أحيانا ويكشف عن حلماتها. لكن حين صحيت في الليل بسبب حلم مزعج، وجدت أنها قد نزعت القميص بأكمله بسبب الطقس الحار، فاقتربت منها و وضعت رأسي على صدرها العاري. وفى الصبح، وجدتها تقف أمامي عارية و هي تلبس ثيابها، وكانت مؤخرتها الجميلة أمام وجهي تماما، وتكاد تخفيي تحتها في حال جلست فوقي، لكن حينها أغلقت عيوني كي لا تراني وأنا أختلس النظرات.

أما في ذلك اليوم مع موني، شعرت في أول لذة حقيقية في الدياثة، فكنت مستمع في كلامه عنها، ولا أتجرأ أن أقول نفس الكلام عن الست سوزان. فهي كانت موقرة و مخيفة، فيما ماما كانت خادمتهم و كنت تنظف المنزل و تطبخ الطعام، لكن بدون إعتراف صريح بأنها باتت خادمة عند الست.

وفي تلك الليلة، شعرت في رغبة جنسية قوية، وأخبرت موني أننا يجب أن نشاهد أفلام إباحية على القنوات الفضائية. فقال أن التلفاز الوحيد الموصول في الأقمار الصناعية، هو في غرفة الجلوس و أن أمهاتنا سوف تكون هناك، فيستحيل هذا.

وبالفعل كانت ماما تجلس طول الوقت و تتحدث معنا، فيما الست سوزان دخلت إلى غرفتها باكرا، وهي تتذمر من العمل و الزبائن. وماما كانت ترتدي ملابس نوم مكونة من قطعتين: شورتًا قصيرًا وتوبًا يصل إلى بضع السنتيمترات تحت نصف البطن، وبدون حمالة صدر لأن حلماتها كانت ظاهرة من تحت قميص الساتان اللامع و الرقيق، مع قبة مفتوحة يظهر منها القسم الأعلى من الصدر.

في ذلك الوقت، بدأ موني في تصفح القنوات بسبب الملل، واستمر في ذلك حتى وصل إلى نهاية القائمة للقنوات الأجنبية، وظهر على شاشة امرأة شقراء و هي تداعب ثديها العملاقة و تتف لعابها عليهم، فماما غضت نظرها و طلبت من موني أن يغير القناة، ولكنه تجاهلها و بدأ يداعب قضيبه من فوق البنطال. فاقتربت منه و بدأت تصارعه للحصول على جهاز التحكم، فسرعان ما باتت نائمة فوقه تماما على الكنبة وهو يقاومها بكل هدوء، حتى نجحت في النهاية في الحصول على الجهاز وإيقاف التلفاز.

كنت أتوقع منها أن تنفجر غاضبة وتوبخه، ولكنها نظرت إليه بنظرة مشاكسة، ثم خبأت جهاز التحكم في صدرها بشكل مزاحي، وقالت "اختفى الريموت...!".

لكن عندما وضعته بين فلقات صدرها، إشتغل التلفاز مرة أخرى بسبب الضغط على بعض الأزرار، فسارعت في سحبه من قميصها، فيما المرأة الشقراء كانت تدخل شمعة طويلة في مؤخرتها و تصدر أصوات المحن و العهر. فبدأ الجميع في ضحك وماما تحاول إيقاف التلفاز وهي مرتبكة.

وتحديدا بعد تلك الأحداث، لاحظت أن ماما بدأت تنجذب إلى شخصية موني، في حين كنت أنا ووسام نشاهد الأمر من بعيد و نستمتع بالمشاهدة. كان ووسام يظهر ترددًا و لا يثير انتباهها بنفس الطريقة التي كان يفعلها موني، الذي كان يكاد يبعث عليها الارتجاف بنظراته.

لدرجة أنه أقنعني بعد عدة أيام، أن إذهب إلى غرفتها و أجلب له ملابسها الداخلية. وكنا ننام أنا و هي في غرفة مشتركة فيها سريرين. فبحثت في خزانتها حتى وجدت كيلوت رمادي و شفاف. وحين وصلت، رأيت أن موني كان قد أخرج قضيبه، و كان تقريبا في طول عشرين سانتي و عريض جدا، فيما وسام كان لا يزال في البوكسر. فأخذ موني الكيلوت و بدء يتنشقه، و أعطاه إلى وسام الذي قال أنه برائحة مسحوق الغسيل. فقال لي موني أن إذهب إلى سلة الغسيل في حمامها، و أجلب لهم كيلوت فيه من رائحتها. فدخلت وجدت لها كيلوت أسود كانت ترتديه اليوم السابق، وبدأت استنشقه في لهفة لأول مرة، لدرجة أني شعرت في الصداع و كأنني تسممت من رائحتها ، رغم أنها كانت كما رائحة المشمش و الفواكه.

وعندما عدت إليهم ، رميت الكيلوت لموني، الذي أخذه في أسنانه واستنشق وسطه بقوة وهو يلحسه مثل الكلب المسعور، وثم أنزله إلى قضيبه المنتصب، وبدء يمتطيه ونحن نشاهده متصبرين. وأتذكر أنها كانت أول مرة يدلع ماما في اسم "ودو" أمامي و يقول، "أححح على كسكوس ودو"...!

وبعدها أعطاه إلى وسام، فاخرج قضيبه متحمسا و كان بنفس طول قضيب أخيه لكن أرفع بكثير، وحاول تمزيقه بيديه لكن القماش كان قاسيًا جدًا، فاضطر لاستخدام مقص ليقوم بقص حفرة صغيرة في وسطه ليدخل قضيبه المنتصب منها، ورفع رأسه إلى السقف، وكأنه يتخيل أنه يعاشر ماما في وضعية الفرنسي. فيما أن كنت أقف ومعي انتصاب أحاول أن أخفيه تحت قميصي الطويل.


بعد تلك الحادثة بعدة أسابيع، دخلنا المطبخ لتناول وجبة الفطور. كانت أمي تقف عند الخزائن وترتب الصحون، وكانت ترتدي قميصًا أبيضًا رقيقًا أصبح شفافًا قليلًا من الخلف بسبب التعرق، وكانت تظهر من تحته حمالة صدرها الحمراء. وتحته ترتدي شورت جينز قصير يظهر فخذيها بشكل كامل تقريبا، ومفاتن مؤخرتها من الأسفل ترتج كل ما تنقلت في المطبخ.

قالت لنا أنها نست أن تشتري الحليب البارد و الكورنفليكس من السوق، ولكنها ستجهز لنا الشاي وتطهو لنا "الفتة بلسانات"، لكنها تحتاج بعض الوقت لذلك. أقدمنا للرحيل، ولكن وجدت موني لا يزال يقف أمام طاولة المطبخ وكأنه ينتظر شيئًا ما. فوقفت بجانب الباب حتى أراقبهم.

فاقترب منها و غمرها من الخلف و قال: "مين مزعلك...؟"

وبهذا رأيت قضيبه المنتصب تحت بنطاله يلامس موخرتها، وذراعيه فوق كتفيها بحيث يديه تكاد تصل إلى صدرها.

فقالت ماما، "ولا حدا... مش زعلانة"، في نبرة من الاستغراب.

فقال: "طب... أيا بز منهم مزعلك، اليمين أو الشمال...؟"

وقد أنزل يديه وكأنه يمسك في حلماتها من فوق القميص.

ولكنها لم تتحرك من الخوف لبعض الثواني. فحاول أن يرفع نهديها من التحت، وهناك أبعدت نفسها عنه و أزالت يديه وهي تقول منزعجة، "أوف منك يا موني...".

فأخذ خطوتين إلى الوراء وأخذ يصفع موخرتها بشكل متكرر يقول، "ليك طيزو كيف بترج ..."

فقالت منزعجة، "موني... بدك ياني خبر أمك..."

وبعد هذا، إقتربت منه ووضعت عينيها في عينيه...!

فهنا هو توقف و نظر صامتا، ثم إقترب منها و قبلها سريعا في شفتيها و هي مصدومة...!

الغريب في الأمر أنها لم تدفعه ولكن هو تراجع. وبعد هذا في قليل، اقترب أكثر و وضع يديه على صدرها، و قبلها مرة اخرى، وهذه المرة لبعض الثواني، قبل أن تدفعه و تقول فقط، "عندي شغل، حل...!"

فضحك.

فتيقنت أنه قد يخرج من الباب و رحلت قبل أن يراني.
...

وفي مرة أخرى، كانت تنام ماما على سريرها في الروب الأحمر، وكنا أنا و موني في الغرفة نلعب لعبة الشطرنج على الأرض. فرأيته يهمسني لأنظر خلفي و حين فعلت هذا، كانت أمي قد تقلبت في النوم، فانحسر الروب على جهة وظهرت نصف مؤخرتها من الجهة المقابلة وهي تنام على خصرها. فهمس موني في إذني وقال، "روح جيب وسام بسرعة..."

وعندما عدنا أنا و وسام، كان موني قد رفع الروب بخفة حتى وصل إلى أعلى ضهرها ، ووسع قدميها ببطئ حتى ظهر أسفل كسها. فهمس لنا، "تعا شوفو كسها شو حلو".

لكنه عاد و أبعدنا في يديه و ووضع وجهه بالمقلوب بقرب أعلى فخذيها، لحتى وصل تحت كسها الوردي ووكأنه ميكانيكي يفحص تحت سيارات، ودون أن تلمس شفاتيه أشفارها التي ظهرت على الجانبين، وقال هامسا "ليك شفاتيرو...!"

فيما وسام إقترب من مؤخرتها و قال لي هامسا، "طيزها عن قريب أد وجي و وجو ووجك".

فبهذه اللحظة لم أستطع المقاومة، وأخرجت قضيبي و بدأت استمني على هذا المنظر. كيف لا أفعل هذا و أصحابي بهذا القرب من مديثتي و يكشفون على تضاريسها.

فنظر الإثنين إلى قضيبي و وجوهم ضاحكة، وقال وسام بصوت منخفض، "هيك بس طوله..."

فكان قضيبي في كامل انتصابه لم يصل إلى عشرة سانتي، و كان أقصر بمرتين من قضبانهم التي تجاوزت العشرين سانتي في أحسن تقدير. فقال وسام في إذني، "كيف بدك تنيك فيه و هل أد صغير..."، وهو يمسك قضيبه المنتصب بين يديه.

فصعد موني من تحت ماما و قال، "هششش..." وأخرج قضيبه الذي كان بطول قضيب أخيه، لكن في ضعف السماكة، ووضعه على موخرة ماما من الأعلى... وبدأ يستمني ويأخذه يمينا وشمالا بين شطاياها، ويعض على شفتيه في عهر و نشوة غير موصوفة.

فأتى وسام جنبه و بدا يستمني على مؤخرة ماما من الجهة الأخرى، ولم يكن يقول شيء لكن يتنفس بسرعة وأحيانا يقول "أه أه"...!

وأنا كنت واقف بعيدا عنهم، لكن لم أحتمل المنظر و خرج السائل المنوي مني بقوة غير مسبوقة، لدرجة أنني شعرت أنه غطاني من أسفل ذقني إلى أعلى بنطالي.

وبعدها، شعرت في نشوة جدا قوية و الرخاء التام في ركبتي، وجلست على سريري، ولكنهم استمروا على هذا النحو لأكثر من عشر دقائق، وثم أنزلوا شهوتهم على مؤخرة ماما من الأعلى إلى الأسفل.

وخرجوا ضاحكين من الغرفة، وغير مكترثين في تنظيف مسرحة الجريمة ورائهم.

...


يتبع
استمنوا عليها وهى نائمة ولم تشعر ؟ أم عاملة نفسها من بنها ؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%